الكستنة نوع من انواع ال... والله ما ادري فواكة ولا خضار. ولكنني اعلم انها تميز الحياة الشتوية في الكويت والجلوس حول دوة الفحم. احلى لحظات الشتاء الجاف البارد في الكويت تميزه جمعة الاهل في الخيمة في البر او في بيت العائلة حول دوة الفحم مع تزيينا بغوري الشاي المهيل والحليب بالزعفران وشاي اللومي. يا سلام على احلى اللحظات والايام الخوالي التي اتمنى ان ترجع مرة اخرى.
الكستنة جوها الاصلي هو الكويت مع الاهل والاحبة والفحم بالخصوص. الفحم وليس الفرن كما انا الآن في ديرة الغربة وبلد الضباب. يختلف طعمها على اختلاف مكان طهيها. ولكن لا مقارنة بين خروجها من بين الجمر والاخرى التي تخرج من الفرن. فلكل شيء مكانه الخاص الذي عليه تتغير صورته وطعمة باختلاف استخدامة. فانني احب ان استلذ بالكستنة في جوها الخاص. وان استخدم المدفأة الغربية
(fierplace)
في جوها البارد الذي يطول اكثر من 5 اشهر في السنة ولبعض الاشخاص اطول من هذه المدة بكثير. المدفأة والديكور الذي بات على مشتهاة الناس يختلط ما بين السدو والمدفأة الغربية الشكل وعلى جانب آخر جلسة عالية المستوى كالتي في الحانات او البارات. لا اعلم على اي اساس يقوم الناس بخلط ديكورات مختلفة في بيتهم وكانهم يريدون كل شيء مرة واحدة بدون اي تخطيط.
يستغرب الزائر الى مدينة الضباب ان الشارع الواحد يتميز بتشابه ديكور البيوت من الخارج. وكانها حالة قمع للحرية بينما يراها الاخرون على انها ديكور خاص يعبر عن عمر المنطقة وافضل للنظر من ان نرى بيت عالي واخر ذو دور واحد والوان في بعض الاحيان تكسر العين. وذلك فقط كي نكون مختلفين عن الاخرين. حتى عندما يفكر الغرب ببناء مجمع سكني او تجاري فان اختيار الديكور الداخلي والخارجي يكون على اساس تاريخي يميز المنطقة او حقبة زمنية معينة مما يجعله تحفة فنية يستمتع الزائر بالنظر الى معالمه الجميلة المعبرة. اما في الدول العربية فانهم يحاولون ان يبنون المجمعات والمعالم المشهورة في الدول الغربية الاخرى.
الكستنة موجودة في الكويت وفي لندن. ولكن نصيحة لا تاكلونها الا اذا كانت مشوية بالفحم ولا ماراح تحسون بالطعم الاصلي. ونهايتنا جربناها بالفرن لان ما قدرنا نصبر نرجع الكويت.
الكستنة جوها الاصلي هو الكويت مع الاهل والاحبة والفحم بالخصوص. الفحم وليس الفرن كما انا الآن في ديرة الغربة وبلد الضباب. يختلف طعمها على اختلاف مكان طهيها. ولكن لا مقارنة بين خروجها من بين الجمر والاخرى التي تخرج من الفرن. فلكل شيء مكانه الخاص الذي عليه تتغير صورته وطعمة باختلاف استخدامة. فانني احب ان استلذ بالكستنة في جوها الخاص. وان استخدم المدفأة الغربية
(fierplace)
في جوها البارد الذي يطول اكثر من 5 اشهر في السنة ولبعض الاشخاص اطول من هذه المدة بكثير. المدفأة والديكور الذي بات على مشتهاة الناس يختلط ما بين السدو والمدفأة الغربية الشكل وعلى جانب آخر جلسة عالية المستوى كالتي في الحانات او البارات. لا اعلم على اي اساس يقوم الناس بخلط ديكورات مختلفة في بيتهم وكانهم يريدون كل شيء مرة واحدة بدون اي تخطيط.
يستغرب الزائر الى مدينة الضباب ان الشارع الواحد يتميز بتشابه ديكور البيوت من الخارج. وكانها حالة قمع للحرية بينما يراها الاخرون على انها ديكور خاص يعبر عن عمر المنطقة وافضل للنظر من ان نرى بيت عالي واخر ذو دور واحد والوان في بعض الاحيان تكسر العين. وذلك فقط كي نكون مختلفين عن الاخرين. حتى عندما يفكر الغرب ببناء مجمع سكني او تجاري فان اختيار الديكور الداخلي والخارجي يكون على اساس تاريخي يميز المنطقة او حقبة زمنية معينة مما يجعله تحفة فنية يستمتع الزائر بالنظر الى معالمه الجميلة المعبرة. اما في الدول العربية فانهم يحاولون ان يبنون المجمعات والمعالم المشهورة في الدول الغربية الاخرى.
الكستنة موجودة في الكويت وفي لندن. ولكن نصيحة لا تاكلونها الا اذا كانت مشوية بالفحم ولا ماراح تحسون بالطعم الاصلي. ونهايتنا جربناها بالفرن لان ما قدرنا نصبر نرجع الكويت.