وهنا اصل الى نهاية قصة المرأة الغامضة
شيرين
او اثينا كما كانت تحب ان تسمى
قصة جميلة, ولكني اصنفها بعد رواية الخيميائي
مشوقة واحداثها لا تتحمل تأجيل القراءة
شخصيات عديدة عاشت حول بطلة القصة, والاحداث دارت في اماكن مشهورة لبعض الناس
مثل سنودونيا المنطقة الجبلية الرائعة الجمال التي تبعد ساعات عن مكان اقامتي حالياً
في النهاية انصح من يحب قراءة الروايات باقتنائها وقراءتها
لانها تستحق القراءة