التعليم بالصغر كالنقش على الحجر
مَن من الوالدين يحاول بان يعلم ابنائه ما يجب ان يتعلموه؟ هل يكون الوقت مناسب للتعليم؟ هل يختار الاسلوب الصحيح في التعليم؟
هناك تساؤلات كثيرة يجب ان نتحرى امرها ونحاول الاجابة عليها حتى لا نصل في يوم من الايام الى طريق مسدود. في كل مرحلة من مراحل النمو هناك ما يجب ان يتعلمه الابناء، ويراعيه الآباء.
الجواب على السؤال في العنوان بالتاكيد سيكون نعم. ولكن من يقول نعم هل يعي اجابته ويساهم في رفع مستوى تربيته لابنائه؟ ما يحدث في هذا الزمن هو تعليم الاطفال على العنصرية والتذمر والأنا. من اولويات اغلب الاهالي في هذا الزمان ومع تكالب اهل الارهاب والمجرمين والفاسدين هو ان تعرف الابناء ما لهم وما عليهم من الناحية السياسية، والابتعاد عن القيم الاساسية التي يحبذ ان ترسخ في الطفل منذ نعومة اظافره.
كيف يمكن للطفل ان يفكر او يقتنع بعكس ما يراه من الوالدين كالتذمر من وجود فئة معينة غير مرغوب فيها في المجتمع. ربما يجد الطفل تساؤلات كثيرة يود الحديث عنها ومناقشتها مع الوالدين ولكنه يستصعب ذلك بسبب النزعة القوية ضد افكاره من قبل الوالدين او الاهل بشكل عام. او ان هناك حضر على الحديث عن امور تخص صلب الدين او سياسة احزاب وتيارات الدولة.
الطفل يحتاج الى الاهتمام الثقافي الاصيل الذي يفتح له الآفاق لتشكيل شخصيته. الاساس الاكبر في الصغر كي يعي المجتمع وما فيه من اختلافات ويحترمها لان في الاختلافات تقدم وحرية وان لا يتعدى احد على حرية الآخر. ومنها يتم التعاون بين افراد المجتمع الواحد بعد تاسيس جيد من قبل لبنة المجتمع.
هناك آباء يفكرون في مستقبل ابنائهم ويحبون ان يروهم الافضل ومميزين بين باقي الابناء
مثل الفيديو
وهناك من لا يهتم بهم ابدا مثل الي بالفيديو
ومن مدونة وجهة نظر احلى كلمات من نزار قباني
مَن من الوالدين يحاول بان يعلم ابنائه ما يجب ان يتعلموه؟ هل يكون الوقت مناسب للتعليم؟ هل يختار الاسلوب الصحيح في التعليم؟
هناك تساؤلات كثيرة يجب ان نتحرى امرها ونحاول الاجابة عليها حتى لا نصل في يوم من الايام الى طريق مسدود. في كل مرحلة من مراحل النمو هناك ما يجب ان يتعلمه الابناء، ويراعيه الآباء.
الجواب على السؤال في العنوان بالتاكيد سيكون نعم. ولكن من يقول نعم هل يعي اجابته ويساهم في رفع مستوى تربيته لابنائه؟ ما يحدث في هذا الزمن هو تعليم الاطفال على العنصرية والتذمر والأنا. من اولويات اغلب الاهالي في هذا الزمان ومع تكالب اهل الارهاب والمجرمين والفاسدين هو ان تعرف الابناء ما لهم وما عليهم من الناحية السياسية، والابتعاد عن القيم الاساسية التي يحبذ ان ترسخ في الطفل منذ نعومة اظافره.
كيف يمكن للطفل ان يفكر او يقتنع بعكس ما يراه من الوالدين كالتذمر من وجود فئة معينة غير مرغوب فيها في المجتمع. ربما يجد الطفل تساؤلات كثيرة يود الحديث عنها ومناقشتها مع الوالدين ولكنه يستصعب ذلك بسبب النزعة القوية ضد افكاره من قبل الوالدين او الاهل بشكل عام. او ان هناك حضر على الحديث عن امور تخص صلب الدين او سياسة احزاب وتيارات الدولة.
الطفل يحتاج الى الاهتمام الثقافي الاصيل الذي يفتح له الآفاق لتشكيل شخصيته. الاساس الاكبر في الصغر كي يعي المجتمع وما فيه من اختلافات ويحترمها لان في الاختلافات تقدم وحرية وان لا يتعدى احد على حرية الآخر. ومنها يتم التعاون بين افراد المجتمع الواحد بعد تاسيس جيد من قبل لبنة المجتمع.
هناك آباء يفكرون في مستقبل ابنائهم ويحبون ان يروهم الافضل ومميزين بين باقي الابناء
مثل الفيديو
وهناك من لا يهتم بهم ابدا مثل الي بالفيديو
ومن مدونة وجهة نظر احلى كلمات من نزار قباني