وهنا نصل الى تاريخ 25\12\2008 حيث غادرنا اراضي الرومانسية امستردام بعد الاستمتاع بالتماثيل الشمعية في متحف الشمع, وبينما جين النحاسة جعل البعض يعض على شفتيه حسرةً. وصلنا الى مدينة الاشباح لوكسمبرغ. فاننا تعودنا على ان نطلق على المكان بمدينة الاشباح لان الكل يحتفل بعيد الكريسمس, ولا يوجد اي مكان للترفيه اوالسياحة.
ما ان وصلنا حتى ذهب الرجال للبحث عن اقرب مطعم والحمد لله كانت البيتزا لذيذة. ووجدنا ايضا مطعم تونسي وطالت السوالف والحديث مع صاحب المطعم عن الغربة ومشروع المطعم والماكولات التي يقدمها. وحتى في غربته التي طالت سنين كان يتمتع بالطبع والعادات العربية وحسن الضيافة. فقد قدم لنا بعض من ماكولاتة واشترينا منه بعض الاطباق لتكون اطباق جانبية للبيتزا.
في صباح اليوم التالي خرجنا للتنزه واكتشاف المنطقة لنصعق ببرودة الجو. ما ان ننزل للمشي حتى نعود الى السيارة على الفور لنتحسر على مناظر الطبيعة والحدائق والسوق التي لم نستطع التمتع بها بسبب الجو. واضطررنا للجلوس في السيارة والتجوال حول المنطقة. والحمد لله ان الاسلكي متوفر لنتبادل اطراف الحديث مع سيارة الاصدقاء. فشكرا لمن اقترح هذا الاقتراح ولمن اشتراه.
بعد اليوم الممتع الذي تجولنا فيه بالسيارة. قررنا تناول وجبة العشاء في منطقة اخرى مما انتهى بنا الوضع لنوقف السيارة بعد ساعة ونصف في منطقة فرنسية حيث المباني الجميلة وبعض المحلات الجميلة. المطعم كان متخصص بالمأكولات البحرية وبالمحار بالتحديد.
وبدون اطالة بالحديث عن الاكل والاماكن التي زرناها, ساكتفي بوضع بعض الصور التي التقطتها بعدستي.
وما راح احلف ان الربيان مستوي
بس راح اكتفي بان ترون الطبق الي علق عليه الجميع وفي النهاية لم يظل منه الا الثلج
ما اتوقع كل اللقطات كانت حلوة لان كان في حنة ورنة وراي بكل لحظة امسك فيها الكاميرا
ما ان وصلنا حتى ذهب الرجال للبحث عن اقرب مطعم والحمد لله كانت البيتزا لذيذة. ووجدنا ايضا مطعم تونسي وطالت السوالف والحديث مع صاحب المطعم عن الغربة ومشروع المطعم والماكولات التي يقدمها. وحتى في غربته التي طالت سنين كان يتمتع بالطبع والعادات العربية وحسن الضيافة. فقد قدم لنا بعض من ماكولاتة واشترينا منه بعض الاطباق لتكون اطباق جانبية للبيتزا.
في صباح اليوم التالي خرجنا للتنزه واكتشاف المنطقة لنصعق ببرودة الجو. ما ان ننزل للمشي حتى نعود الى السيارة على الفور لنتحسر على مناظر الطبيعة والحدائق والسوق التي لم نستطع التمتع بها بسبب الجو. واضطررنا للجلوس في السيارة والتجوال حول المنطقة. والحمد لله ان الاسلكي متوفر لنتبادل اطراف الحديث مع سيارة الاصدقاء. فشكرا لمن اقترح هذا الاقتراح ولمن اشتراه.
بعد اليوم الممتع الذي تجولنا فيه بالسيارة. قررنا تناول وجبة العشاء في منطقة اخرى مما انتهى بنا الوضع لنوقف السيارة بعد ساعة ونصف في منطقة فرنسية حيث المباني الجميلة وبعض المحلات الجميلة. المطعم كان متخصص بالمأكولات البحرية وبالمحار بالتحديد.
وبدون اطالة بالحديث عن الاكل والاماكن التي زرناها, ساكتفي بوضع بعض الصور التي التقطتها بعدستي.
وما راح احلف ان الربيان مستوي
بس راح اكتفي بان ترون الطبق الي علق عليه الجميع وفي النهاية لم يظل منه الا الثلج
ما اتوقع كل اللقطات كانت حلوة لان كان في حنة ورنة وراي بكل لحظة امسك فيها الكاميرا