Welcome
Wednesday, 27 May 2009
Is there light
Wednesday, 20 May 2009
I like this type of emails
مـاكــذبـت أمـي عـلـيّ .. يـوم قــالــت ..
يـاحـبـيــبـــي ...
لاتــنــام إلا مـتـوضـي ..
وصـل .. لـلـه ركـعـتـيـن ..
واقـرالـك لـو آيـتـيـن ..
وارفـع يـديـك وتـضـرع .. بـالـدعـاء ..
يـشـرق الـنـور بـجـبـيـنـك ..
مـاتـجـيـك أحـلام تـوحـش ..
ومـاتـقـوم الـصـبـح ..
مـهـمـوم .. وحـزيـن ..
مـاكــذبـت أمـي عـلـيّ .. يـوم قــالــت ...
يـاحـبـيــبـــي ...
لاتـفــرط فـي صـلاتـك ..
ولايـغـرك حـب ذاتـك ..
ولايـبـل الـريـق مـسـكـر ..
حـتـى لـو يـبـسـت لـهـاتـك ..
يـاجـــنــــيــــنــــــي ..
إحـرص .. تـصـلى جـمـاعـه ..
وكـــل ســاعـــه ..
راقــب الله فـي حـيـاتـك ..
مـاكــذبـت أمـي عـلـيّ .. يـوم قــالــت ..
يـاحـبـيــبـــي ...
لاتــصـيـر إنــسـان جـارح ..
إضـحــك بـوجـه الـجـمـيع ..
عـامـل الـنـاس بـتـسـامـح ..
لاتـفـرط فـي حـقـوقــــك ...
لاتـجـامـل فـي الـنـصـائح ..
ولاتـثـور .. تـصـيـر فـاضح ..
وإن لـمـسـت عيب صاحب ..
لاتـنـافـق ... ولاتـــصـارح ..
وإنــتـبــه مـن هـالنـصـيـحه ..
لاتـصـيـر إنـسـان غـامــض ..
ولاتـصـيـر إنـسـان واضـح ..
مـاكــذبـت أمـي عـلـيّ .. يـوم قــالــت ..
يـاحـبـيــبـــي ...
اظــفــر بــبـنـت الـحـلال ..
ولا تطالب فـي الــمـحال ..
عـامـل بـحـسـن الـنـوايــــا ..
ولاتــدقــق فـي الـخـطـايــا ..
يــاجـــنـــيــــنـــــي
زوجــــــتـــــــــــك ..
لاتــــبــــتـــــذلـــــهــــا
ولاتــــجــــرّح فـي أهـــلـــهـــا ..
وفــــــي حــــيــــاتــــــــك
لاتــعــز النــفــس عـنـهـا ..
ولاتــبـالــغ فـي الـســـؤال ..
مـاكــذبـت أمـي عـلـيّ .. يـوم قــالــت ..
يـاحـبـيــبـــي ...
إحــذر .. أولادك ومــالــك ..
لاتـجـافـيـهـم وتــقــســــى ..
ولاتــبـالــغ فـي دلالــــــك ..
ربــهــم بـالــخـير .. تـربــح
وعـلم الـنـفــس الـقـنـاعــه ..
وعـلــم الـقـلـب الشـجـاعـه ..
ولاتـغـطـي الـعـيـن وتـحـلـم
وتـخـدع الـرآي بـخـيالــك ..
مـاكــذبـت أمـي عـلـيّ .. يـوم قــالــت ..
يـاحـبـيــبـــي ...
إنــتـــبــه .. لاتـبـنـــي دارك
قــبـــل مـــاتـــخــتــار جارك
وفـــكـــر بـحــــق الـمــجـــوره!!!
لايـحـس إنـك ظـلـمـتـــه ..
وإلا إنـــك يــوم خـنـّتـــــه ..
وإلا تـــوذيــه بـصـغـــارك ..
مـاكــذبـت أمـي عـلـيّ .. يـوم قــالــت ..
يـاحـبـيــبـــي ...
إن وعــدتَ وعــد .. فـاصــدق
إحــذر تـــزل بــلـــســانــــــك ..
أو تــقـــلــل يـــوم شـــانـــــك ..
عـــش عـزيـز الــنــفــس تسلم ..
حـاجـتــك لـلـنـاس .. عـلـقــم ..
لاتبـيـن ضـعـف حـــــالـك ..
أو يـغـــرك زود مـــالــــك ..
ولاتـهـيــن إنــســان .. تـنــدم ..
مـاكــذبـت أمـي عـلـيّ .. يـوم قــالــت ..
يـاحـبـيــبـــي ...
خـلــك إنــســان بـكـرامـه ..
لاتـغـرك هـــــــالأمــــور ..
الـمـنـــاصــــــب ..
والـــقــــصــــور ..
فــــكَّر بـيـوم الـــقــيـامــه ..
فـــكَّـر إنـك مــاأنـــت خــالـــد ..
رحـــلـــة الـــدنــيـــا قــصــيــره ..
تـــلــقـــى نـــفــسك فـي ســلامـــه ..
مـاكــذبـت أمـي عـلـيّ .. يـوم قــالــت .
يـاحـبـيــبـــي ...
إحــذر تــصــيــر الــبــخــيــل ..
واحــذر تـبــذر وتــــطـّــغـــــــى
واحــذر تــعـيش بــخـسـاســه ..
أو ذلــــــيـــــــــــل
Monday, 18 May 2009
To the future...
Friday, 15 May 2009
الناس اطباع
"إن المزاح والهزل ومفاكهة الإخوان، من المسائل المطروحة، ومما ينبغي أن يعلق عليها.. فهناك صنف من الناس لا يمازح أحدا، ويغلب على حياته حالة الجدية الخشنة أو القاسية دائما -سواء في تعامله المنزلي، أو في تعامله مع الناس.. ومن الطبيعي أن هذا الوجود، وجود غير مألوف.. فالإنسان الذي لا يألف ولا يؤلف، والذي لا تعلو عليه الابتسامة في الموضع المناسب، من الطبيعي أنه لا يحتمل، وخاصة في الوسط الذي يحتاج إلى شيء من حالة الأريحية وبث جو النشاط.. فمن الخطأ أن يكون تعامل الإنسان مع الطرف المقابل، من باب الجبر الاجتماعي.. فالزوجة -مثلا- تتحمل زوجها لأنها بحاجة إليه، فيما يجلبه إلى المنزل من طعام أو شراب، وهذه الحالة حالة سيئة جدا.
Joking, clowning around , and laughing along with brothers is a matter to be discussed and must be commented on. There is a type of person who doesn’t ever joke around with anyone and is always serious, whether at home or during their interaction with other people; a state of seriousness and harshness is prevalent with this person who never wears a smile when appropriate. Naturally, this person is intolerable, especially in an atmosphere where enthusiasm and relaxation are the common theme. It is a mistake that one deals with others through social coercion as when a wife has to tolerate her husband because he provides for her. This is a very bad situation.
إن المؤمن وجوده مطلوب في حد نفسه، سواء كان معطاءً أو غير معطاء.. ولهذا نلاحظ بأن الإنسان المؤمن، عندما يذهب من هذه الدنيا، وتنقطع صلته بمن تحت يده، يبقى على وضعه من حيث أن ذكره يبقى في قلوب الناس وفي عقولهم، فإنه يذكر بخير، لأن الذات ذات لطيفة رقيقة مما يتعلق به الحب البشري.
The existence of a believer is desired by itself whether he is productive or not, hence we see that when a believer departs from this world and his relationship with those in his care is terminated, his remembrance lives on in the hearts and minds of people as they mention him in good remembrance; because ones self is a fine and delicate existence that relates to love.
ولكن في المقابل هناك قسما من الناس، ممن يغلب عليه جانب الهزل والمزاح، وحالة الاسترخاء المذموم، أي أن مزاح الإنسان، هو بدواعي الغفلة وبداعي نسيان ما هو صائر إليه.. ونِعم الحكم في هذا المجال، أو نِعم القدوة تصرفات النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم!.. حيث يقول: (إني لأمزح ولا أقول إلا حقا).. فالنبي (ص) هو الميزان في كل ما يقوم، وفي كل ما يفعل ويترك.. (إن المؤمن دعب لعب، والمنافق قطب غضب).. فدعابة المؤمن دعابة جميلة، بمعنى أنه يستغل هذه الحالة -حالة الارتياح- والدعابة المطلوبة التي لا تجانب الحق، فإنه يستغلها في بعث السرور في قلوب المؤمنين.. ولطالما كشف الإنسان عن حالة الضراء والضيق والتبرم، من خلال مزاح رقيق، ومن خلال دعابة جميلة، وإذا بجبل من الهم والغم يزاح عن قلب المؤمن بهذه الدعابة الجميلة .
On the other hand, there is a type of person whose joking and clowning around is overwhelming, up to the point of disgracefulness, because their clowning around stems from their lack of attention to their ultimate fate. Yes, we should refer in this matter and emulate the Nobel Prophet SAWA who said:
Indeed I joke but I only utter that which is true. The Prophet SAWA is the measure for everything he does or acts, or not do. A believer is easy going and a hypocrite is gloomy and always angry. A believer’s joking is beautiful in nature. Easygoingness that is required does not violate righteousness; rather he uses it to bring happiness to the hearts of the believers. A mountain of worries and concern is lifted from the heart of a believer from this easy going nature of another believer.
وهنالك رواية أخرى جميلة جدا في مسألة فلسفة المزاح والدعابة، وهذه الرواية منقولة عن الإمام الصادق صلوات الله وسلامه عليه، إذ يقول لبعض أصحابه: (كيف مداعبة بعضكم بعضا؟.. قلت: قليلا.. قال: هلاّ تفعلوا!.. فإنّ المداعبة من حُسن الخلق، وإنك لتُدخل بها السرور على أخيك.. ولقد كان النبي (ص) يداعب الرجل يريد به أن يسّره).. إن هذه الدعابة ليست دعابة الغافلين، وانما هي دعابة الذاكرين، حيث أن الإنسان يريد أن يفرج بها عن أخيه المؤمن.
There is another very beautiful narration relating to the philosophy of joking and being easy going, this narration is attributed to Imam Sadiq A.S. as having said:
As you bring with it ( Joking) happiness to your brother’s heart, indeed the Messenger of Allah SAWA used to joke around with others with the intention of making them happy. This is not the joking of the oblivious ( to the Hereafter ), rather it is the joking of those who remember (Allah). One intends to bring relief to his believing brother with it.
إن مسألة القهقهة، وهي لازمة الدعابة والارتياح، فنحن مأمورون بأن نكون متوسطين في هذا المجال، فالقهقهة والضحك الذي لا تليق بالمؤمن ليس من صفات المؤمن.. ومن هنا يمكن أن نحمل الروايات الناهية عن المزاح مثل: (يا علي!.. لا تمزح فيذهب بهاؤك).. فبهاء الإنسان وقاره وقوة شخصيته.. ومن الطبيعي أن يزول ذلك من خلال المبالغة في هذا المجال.. ومن الملاحظ أن الإنسان إذا بالغ في هذا المجال -في مجال اتخاذ المزاح كصفة ملازمة له، فيما يناسب وفيما لا يناسب- فإنه سيقع في الحرام يوما ما.. فالذي يكثر من الدعابة من الممكن أن يكذب، ليضحك الآخرين.. ومن الممكن أن تكون دعابته في غير محله.. وقد يمزح، ولكن على حساب وهن الآخرين، أو إدخال الهم والغم وما شابه ذلك على غيره.. وعلى المؤمن أن يكون ملتفتا جدا إلى هذه النقطة، وهي عدم الخروج عن الحد الشرعي.. وفي الواقع إن المؤمن في كل حركاته وسكناته، يراقب رب العالمين، فلا يحاول أن يقوم بحركة مهما خفت هذه الحركة، مما يمكن أن يُعاقب أو يُعاتب.. والعتاب من الله عز وجل، وعتاب الله للمؤمن ثقيل على نفسه يوم القيامة، وإن لم يستلزم ذلك العتاب عقابا.
As for laughing out loud, a matter often associated with joking and clowning around, we are ordered to be moderate in this area. Laughing out loud is not appropriate for a believer nor is it one of his traits. We perhaps can attribute those narrations that forbid joking to laughing out loud. Such narrations as: O Ali, don’t joke lest your glory may leave you. A person’s glory is his dignity and strong character. It is only natural that these attributes would leave him if he exaggerates his joking. It is also noted that if someone exagurates this habit of joking when appropriate and when not appropriate, then it is inevitable that he one day will fall in committing that which is forbidden. Because he whose joking is constant may lie to make others laugh, or may joke when it is not appropriate to do so, or may joke by degrading others, or brining sadness to their hearts, etc. Therefore, one must pay careful attention to this point i.e. he must not cross the line of Islamic teachings.
In reality, a believer is cognizant of Allah in every action he does, so he doesn’t do anything no matter how small that may bring Allah’s punishment or reprehension.
Allah’s reprehension of a believer is very hard on a believer on the Day of Resurrection even if it doesn’t lead to actual punishment. "
منقول من شبكة السراج
Thursday, 14 May 2009
Look at the bright side
Saturday, 9 May 2009
Friday, 8 May 2009
تعزيتي يا سيدتي
Wednesday, 6 May 2009
ابيات
النفسُ تبكي على الدنيا وقد علمت *** أن السعادة فيها ترك ما فيها
لا دارٌ للمرءِ بعد الموت يسكُنهـا***إلا التي كانَ قبل الموتِ بانيها
فإن بناها بخير طاب مسكنُـه *** وإن بناها بشر خاب بانيها
أموالنا لذوي الميراث نجمعُها ***ودورنا لخراب الدهر نبنيها
أين الملوك التي كانت مسلطــنةً***حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
فكم مدائنٍ في الآفاق قـــد بنيت***أمست خرابا وأفنى الموتُ أهليها
لا تركِنَنَّ إلى الدنيا وما فيهـا ***فالموت لا شك يُفنينا ويُفنيها
لكل نفس وان كانت على وجــلٍ***من المَنِيَّةِ آمـــالٌ تقويهـــا
المرء يبسطها والدهر يقبضُهــا ***والنفس تنشرها والموت يطويها
إنما المكارم أخلاقٌ مطهـرةٌ ***الـدين أولها والعقل ثانيها
والعلم ثالثها والحلم رابعهــــا *** والجود خامسها والفضل سادسها
والبر سابعها والشكر ثامنها ***والصبر تاسعها واللين باقيها
والنفس تعلم أنى لا أصادقها ***ولست ارشدُ إلا حين اعصيها
واعمل لدار ٍغداً رضوانُ خازنها ***والجــار احمد والرحمن ناشيها
قصورها ذهب والمسك طينتها***والزعفـران حشيشٌ نابتٌ فيها
أنهارها لبنٌ محضٌ ومن عسـل ***والخمر يجري رحيقاً في مجاريها
والطيرتجري على الأغصان عاكفةً***تسبـحُ الله جهراً في مغانيها
من يشتري الدار في الفردوس يعمرها***بركعةٍ في ظــلام الليـل يحييها